ZawyaZawya

PRESSR: بي دبليو سي الشرق الأوسط تستحوذ على شركة إمكان التعليمية للخدمات الاستشارية

  • بي دبليو سي الشرق الأوسط تستحوذ على إمكان التعليمية، أكبر شركة استشارات تعليمية متخصصة في المنطقة، والمعروفة بخبرتها في تطوير المهارات عبر مختلف الصناعات. يمثل هذا الاستحواذ توحيدًا لأبرز ممارسات التعليم والمهارات في المنطقة.

  • يسعد بي دبليو سي الشرق الأوسط أن ترحب بثلاثة شركاء سعوديين سينضمون إلى فريق القطاع الحكومي والعام: منيرة الجمجوم، وسارة زيني، وبسمة بوشناق، اللواتي يحظين بتقدير كبير كقائدات في مجال التعليم.

  • تعتبر بي دبليو سي في مجال التعليم رائدة عالميًا وإقليميًا في تقديم حلول استشارية لعملاء قطاع التعليم. تدعم بي دبليو سي مكتبنا جهود التحول التعليمي على المستويين العالمي والإقليمي من خلال وضع الاستراتيجيات الوطنية وتنفيذها.

الرياض، المملكة العربية السعودية: وقعت بي دبليو سي الشرق الأوسط اتفاقاً نهائياً للاستحواذ على إمكان التعليمية، وهي شركة استشارات سعودية متخصصة في تقديم الخدمات الاستشارية في مجال التعليم وتنمية المهارات. وأقيم حفل رسمي في وزارة الاستثمار بحضور معالي المهندس خالد بن عبدالعزيز الفالح وزير الاستثمار. ويؤكد هذا الإعلان على التزام بي دبليو سي بمساعدة المملكة العربية السعودية في تحقيق طموحاتها المتعلقة بتطوير قطاع التعليم وتعزيز المواهب في المملكة وذلك في إطار جهودها الرامية إلى تنويع اقتصادها.  

يُعدّ تحول قطاع التعليم وتنمية المهارات في المملكة العربية السعودية أساسياً في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030 وللمساهمة في تطوير الكوادر البشرية وتنمية الابتكار وتمكين المواطنين.   

وسيؤدي الاستحواذ على إمكان التعليمية إلى انضمام فريق من المحترفين ذوي المهارات الاستثنائية إلى قسم التعليم في بي دبليو سي الشرق الأوسط. ومن خلال خبرته العميقة وضمه لأفراد يُعدون قادة في قطاع التعليم، سيعمل هذا الفريق على تعزيز قدرات بي دبليو سي الرائدة في قطاعي التعليم وتنمية المهارات في جميع أنحاء المنطقة. وتماشياً مع تركيز رؤية السعودية 2030 على تمكين المواهب الوطنية وتعزيز مساهمات النساء في القوى العاملة، سيضم الفريق ثلاث خبيرات سعوديات رائدات في المجال ومعروفات بتأثيرهن الكبير في مجال التعليم.      

وسوف تعمل إمكان التعليمية بعد الاستحواذ تحت قيادة رولاند هانكوك، الشريك ورئيس قسم استشارات التعليم والمهارات لدى بي دبليو سي. ولا شك أن الجمع بين الخبرات المحلية لإمكان التعليمية وبين الانتشار العالمي لشركة بي دبليو سي، سوف يعزز من قدرة الشركة على دعم عملائها في المنطقة ومساعدتهم في تحقيق أهدافهم الاستراتيجية والمساهمة في تطوير منظومة تعليمية مزدهرة وجاهزة لمواجهة تحديات المستقبل في المملكة وغيرها من البلدان.  

وصرح هاني أشقر، الشريك الرئيسي لمنطقة الشرق الأوسط لدى بي دبليو سي، قائلاً: "يسرنا أن نرحب بانضمام إمكان التعليمية إلى بي دبليو سي الشرق الأوسط، وهي خطوة رئيسية على طريق التزامنا بالمساهمة في رسم ملامح مستقبل التعليم في كل أنحاء المنطقة. ومن خلال المزج بين الخبرات المتعمقة التي تتمتع بها إمكان والقدرات العالمية التي تتمتع بها بي دبليو سي، سنعمل سوياً على تعزيز قدرتنا على تقديم حلول مخصصة تتوافق مع بقية الأهداف الكبرى للتحول الاقتصادي وتنمية المهارات في بلدان الشرق الأوسط. وسنعمل معاً على دعم بناء منظومة تعليمية جاهزة لمواجهة تحديات المستقبل بما يساهم في تمكين الجيل القادم من القادة والمبتكرين في جميع أنحاء المنطقة".    

وفي معرض تعليقه على هذا الإعلان، صرح رياض النجار، رئيس مجلس إدارة الشرق الأوسط والمدير المسؤول في مكتب بي دبليو سي في المملكة العربية السعودية، قائلاً: "التعليم وصقل المهارات هما حجر الأساس في التنمية المستدامة حيث أنهما يعززان التقدم في جميع القطاعات. ونحن في بي دبليو سي ملتزمون التزاماً راسخاً بدعم المملكة في تحقيق أهداف رؤية 2030. ويعزز هذا الاستحواذ قدرتنا على مساعدة عملائنا في تقديم مستوى عالمي من التعليم مع تعزيز الكوادر والخبرات المحلية التي سيكون لها دور محوري في النجاح المستقبلي لاقتصاد المعرفة بالمملكة".     

ومن جانبها، أشارت الدكتورة منيرة جمجوم، الشريك المؤسس لشركة إمكان التعليمية، قائلةً: "إن الشراكة مع بي دبليو سي الشرق الأوسط تمثل فصلاً جديداً لافتاً في رحلة شركتنا، فنحن ملتزمون معاً بتقديم حلول مخصصة ستعزز من مستوى المنظومة التعليمية بالمملكة وتدفع في اتجاه تطوير الكوادر البشرية وتقوم بدور رئيسي في تحقيق أهداف التحول الواردة في رؤية 2030". 

وعقبت بسمة بشناق، الرئيس التنفيذي لشركة إمكان التعليمية، قائلة: "تُعتبر هذه الصفقة إنجازاً ليس فقط لإمكان، وإنما لجميع المهنيين السعوديين. وأنا واثقة من أن هذه الشراكة ستقودنا إلى آفاق جديدة وأتطلع لرؤية ما يمكننا تحقيقه معاً من خلال هذه الشراكة". 

-انتهى-

نبذة عن بي دبليو سي

هدفنا في بي دبليو سي هو تعزيز الثقة في المجتمع وحل المشاكل الهامة. بي دبليو سي هي شبكة شركات متواجدة في 149 بلداً ويعمل لديها أكثر من 370,000 موظف ملتزمين بتوفير أعلى معايير الجودة في خدمات التدقيق والاستشارات والضرائب. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة موقعنا الالكتروني www.pwc.com.

تأسست بي دبليو سي في الشرق الأوسط منذ أكثر من 40 عاماً ولديها 30 مكتباً في 12 دولة، حيث يعمل بها حوالي (12,000) موظف. (www.pwc.com/me).

بي دبليو سي تشير إلى شبكة بي دبليو سي و/ أو واحدة أو أكثر من الشركات الأعضاء فيها، كل واحدة منها هي كيان قانوني مستقل. للمزيد من المعلومات يرجى زيارة موقعنا الالكتروني www.pwc.com/structure.

#بياناتشركات

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية

إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.

ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.

وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.

Entrar ou criar uma conta gratuita para ler essa notícia

Mais notícias de Zawya

Mais notícias