ZawyaZawya

PRESSR: بيان صحفي: مجموعة السعودية تؤكد طلبية شراء 105 طائرات من عائلة A320neo

تعزيزاً لجهودها الرامية لتحقيق مستهدفات قطاع الطيران في المملكة

مجموعة السعودية تؤكد طلبية شراء 105 طائرات من عائلة A320neo

الرياض، المملكة العربية السعودية، 20 مايو 2024: أعلنت مجموعة السعودية، المالكة لكل من الخطوط الجوية السعودية، الناقل الوطني للمملكة العربية السعودية، وطيران أديل، شركة الطيران منخفض التكلفة التابعة للمجموعة، عن توقيع طلب لشراء 105 طائرات من عائلة A320neo. ويشمل الطلب 12 طائرة من طراز A320neo و93 طائرة من طراز A321neo، ليرتفع بذلك عدد الطلبات المتراكمة للمجموعة على طائرات إيرباص إلى 144 طائرة من عائلة A320neo.

وتم الإعلان عن هذه الاتفاقية خلال مؤتمر مستقبل الطيران في العاصمة السعودية الرياض، بحضور كل من معالي صالح بن ناصر الجاسر، وزير النقل والخدمات اللوجستية في المملكة العربية السعودية، ومعالي المهندس إبراهيم العُمر، مدير عام مجموعة السعودية، وبينوا دي سان إكزوبيري، نائب الرئيس التنفيذي لمبيعات الطائرات التجارية في إيرباص.

وتعليقاً على هذا الموضوع، قال بينوا دي سان إكزوبيري: "تؤدي هذه الاتفاقية دوراً محورياً في تحقيق الأهداف الطموحة لرؤية المملكة 2030. وتسهم في دعم استراتيجية مجموعة السعودية الرامية إلى الارتقاء بإمكانات قطاع الطيران بالمملكة، وذلك من خلال تزويد شركتي الطيران التابعتين لها بطائرات من عائلة A320neo، التي تتميز بكفاءتها العالية وفعاليتها الاقتصادية، كما توفر للمسافرين مستويات عالية من الراحة، مع التقليل من استهلاك الوقود والحد من الانبعاثات".

وتعمل المملكة على توفير فرص استثنائية لقطاع الطيران العالمي من خلال الاستراتيجية الوطنية للسياحة في المملكة، والتي تهدف إلى استقطاب أكثر من 150 مليون سائح بحلول عام 2030. وتلعب هذه الصفقة مع شركة إيرباص دوراً أساسياً في دعم مساعي المملكة لترسيخ مكانتها بوصفها واحدة من أهم الوجهات السياحية على مستوى العالم.

وتُعد A320 عائلة الطائرات ذات الممر الواحد الأكثر شعبية في العالم، حيث سجلت ما يزيد عن 18,000 طلبية من أكثر من 300 شركة طيران في جميع الأسواق. وتتمتع طائرة A321neo، أكبر طائرات العائلة حجماً، بأفضل مدى وأعلى أداء بين طائرات عائلة A320neo. ويسهم دمج الجيل الجديد من المحركات وأجنحة شاركلتس ضمن طائرة A321neo في خفض الضوضاء بنسبة 50%، والحد من استهلاك الوقود وخفض انبعاثات ثنائي أكسيد الكربون وقود بأكثر من 20%، مقارنة بالطائرات ذات الممر الواحد من الجيل السابق، فضلاً عن تقديم أعلى مستويات الراحة للمسافرين ضمن أوسع مقصورة طائرة ذات ممر واحد في العالم. وكما هو الحال في جميع طائرات إيرباص، تتمتع طائرات A320 بقدرة على العمل باستخدام 50% من وقود الطيران المستدام. وتهدف شركة إيرباص إلى تطوير جميع طائراتها لتصبح قادرة على العمل بشكل كامل على وقود الطيران المستدام بحلول عام 2030.

#بياناتشركات

-انتهى-

للاشتراك في تقريرنا اليومي الذي يتضمن تطورات الأخبار الاقتصادية والسياسية، سجل هنا

للتسجيل في موجز زاوية مصر اليومي، أضغط هنا

© Press Release 2024

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية

إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.

ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.

وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.

© ZAWYA 2024 

Entrar ou criar uma conta gratuita para ler essa notícia

Mais notícias de Zawya

Mais notícias